تطرح هذه الورقة تحليلاً للبيانات التي جمعها استبيان "الانتقال من المدرسة إلى العمل"، والذي أجراه مشروع "عمل للشباب" (Work4Youth) المشترك بين منظمة العمل الدولية ومؤسسة ماستركارد (Mastercard) في مصر، في الفترة الواقعة بين شهري نوفمبر وديسمبر 2012. سوق عمل الشباب في مصر: أدلة من استبيان "الانتقال من المدرسة إلى العمل 2012"   ورقة العمل (14-2)   تطرح هذه الورقة تحليلاً للبيانات التي جمعها استبيان "الانتقال من المدرسة إلى العمل"، والذي أجراه مشروع "عمل للشباب" (Work4Youth) المشترك بين منظمة العمل الدولية ومؤسسة ماستركارد (Mastercard) في مصر، في الفترة الواقعة بين شهري نوفمبر وديسمبر 2012. وجدير بالذكر أن مؤسسة "صلتك" رعت هذه الدراسة، بغية تحديد أهمّ القضايا التي تساعد في رسم سياسات توظيف الشباب، وتقديم اقتراحات للعمل التجريبي مستقبلاً.

تبحث هذه الورقة في التطورات التي طرأت على حياة الشباب في مصر خلال ثلاث مراحل انتقالية (الدراسة، والتوظّف، وتكوين الأسرة)، وصولاً إلى سن النضج. وتدرس ارتباط طبيعة هذه المراحل بالنوع الاجتماعي، والطبقة الاجتماعية، والتحصيل التعليمي. مراحل انتقال الشباب في مصر: المدرسة والعمل وتكوين الأسرة في حقبة الفرص المتغيرة ورقة عمل (14-1) خلاصة يمتلك شباب مصر طموحات عالية بشأن حياتهم المستقبليّة، لكنّهم يواجهون في الواقع مرحلة انتقال غامضة طويلة الأمد قبل أن ينتقلوا إلى مرحلة النضج. إذ يأتي انتقالهم إلى هذه السن عقب مرورهم بثلاثة مسارات رئيسية: الدراسة، والتوظّف، وتكوين الأسرة. تبحث هذه الورقة في التطورات التي طرأت على المراحل الانتقالية الثلاث في حياة الشباب في مصر، وصولاً إلى سن النضج؛ وتدرس ارتباط طبيعة هذه المراحل بالنوع الاجتماعي، والطبقة الاجتماعية، والتحصيل التعليمي. وتوضّح ملامح الانقسام الحاد في مسيرة الشباب على صعيد الدراسة والتوظيف والزواج، تبعاً لمستواهم التعليمي وخلفيتهم العائلية. وتلقي الدراسة الضوء على التفاعل المركّب بين تحصيل الشباب التعليمي وموارد عائلاتهم، سواء مروا بمراحل انتقال عصريّة حديثة، أو شرعوا بها وأخفقوا، أو اتبعوا مساراً تقليدياً. وعلى ضوء هذه النتائج، يناقش التقرير المقاييس التي يمكن استخدامها في تقييم انتقال الشباب المصريين المكافحين إلى مرحلة النضج، والسياسات التي من شأنها مساعدتهم على تسهيل عملية الانتقال هذه، وإنجاحها.

إصدار المجلس الوطني المصري للتنافسية، بتمويل جزئي من مؤسسة "صلتك". ان النسخة التاسعة من تقرير التنافسية المصرية تركز على إعادة هيكلة المؤسسات في مصر.   تقرير التنافسية المصرية 2013 نحو تنافسية مستدامة: إعادة هيكلة المؤسسات في مصر   الفصل 1: دور المؤسسات في تعزيز التنافسية في مصر الفصل 2: هيكل الإنفاق العام والتنافسية المستدامة الفصل 3: الحوار الاجتماعي والتحول الديمقراطي "دور مؤسسات سوق العمل" الفصل 4: تنافسية السياحة المصرية "رؤية استراتيجية لتحقيق النجاح الاقتصادي والاجتماعي" الفصل 5: الجوانب المؤسسية للحكم المحلي اللامركزي في مصر يمكن الاطلاع على التقرير الكامل هنا.

يعتبر الفقر ظاهرة متوطنة في المناطق الريفية في معظم بلدان شمال أفريقيا والشرق الأوسط، مع استفحالها في أوسط الشباب الذي يعد أحد المجموعات الأكثر تضرراً بالفقرفمعدل الفقر بين الشباب العاطل في المناطق الريفية يعد الأعلى من بين جميع الفئات في بلدان شمال أفريقيا و الشر الأوسط.

يتمثّل الغرض من هذا الكتاب في المساهمة في بناء قاعدة معرفة جماعية بقطاع التمويل الأصغر، من خلال طرح أمثلة عن برامج الإدماج المالي الشبابية الواعدة في جميع أنحاء العالم، والدروس المستفادة منها. فمن خلال دراسات الحالة التي توضح مجموعة متنوعة من الخدمات والمنهجيات والطرق المتبعة، فإنّ منصة التمويل الأصغر الأوروبية e-MFP تسعى إلى تزويد القارئ بنقاط مرجعية مفيدة لتقديم خدمات ادخارية وائتمانية وغير مالية (وخاصة التدريب والتوجيه) للشباب. لم يتم اختيار الأمثلة بهدف الحض على نهج معين، وليس بالضرورة لأن هذه المؤسسات تمتلك الصيغة الصحيحة، إذ مازالت المنتجات والمبادرات حديثة جداً، ومن المبكّر استخلاص استنتاجات حول استدامتها على المدى الطويل، ومعرفة تأثيرها على حياة الشباب ومعيشتهم. لكن أعضاء فريق عمل الشمول المالي لدى e-MFP يعتقدون أن هذه الحالات تقدم دروساً وخبرات قيّمة تستحق الدراسة مع ما تشهده تجارب الشمول المالي للشباب من اتساع وتطوّر.

بتمويل من مؤسسة «صلتك»، يعدّ هذا التقرير الدراسة الأولى التي تتلمّس تأثير ثورة يناير 2011 بشأن ريادة الأعمال في البلاد، بالاستعانة بعينة تمثيلية على الصعيد الوطني. حظيت ريادة الأعمال في مصر خلال الأعوام القليلة الماضية باهتمام أكبر، نظراً لدورها الحيوي في استحداث فرص العمل وفتح الفرص للشباب وتحفيز الابتكار وجوانب أخرى تسهم مباشرة في الازدهار الاقتصادي للبلد. من المتوقع، في ظل هذا الاهتمام، ازدياد عدد المصريين الذين يلاحقون الفرص الريادية وينشئون الأعمال. ولكن تحديات عديدة اعترضت سبيل رواد الأعمال المصريين وأصحاب الأعمال أثناء العامين الماضيين، ويعود ذلك بصورة رئيسية إلى اندلاع الثورة المصرية في 2011 إثر انتفاضة شعبية انطلقت في 25 يناير 2011، امتد تأثيرها ليطال كافة جوانب الحياة. ولذلك، تكتسي دراسة «المرصد العالمي لريادة الأعمال» 2012 أهمية كبيرة بالنسبة لمصر لأسباب رئيسية ثلاثة: تعدّ الدراسة الأولى التي ترصد تأثير ثورة 25 يناير 2011 على ريادة الأعمال في البلد باستخدام عينة تمثيلية على المستوى الوطني. تعدّ الدراسة الأولى من نوعها التي تعالج وضع النساء في مرحلة ما بعد الثورة في مصر. تعدّ الدورة الثالثة بعد دورتي 2010 و2008، مما يتيح تحديد الاتجاهات البارزة. تم تنفيذ هذا العمل بمساعدة منحة قدّمها «مركز بحوث التنمية الدولية- IDRC» (أوتاوا- كندا)، ومؤسسة «صلتك». يمكن الاطلاع على التقرير الكامل هنا