تحدّث هذه الورقة الكتابات المنشورة سابقاً عن مراحل انتقال الشباب من المدرسة إلى العمل في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ضوء أدلة جديدة عن تفاوت الفرص.
تطرح هذه الورقة تحليلاً للبيانات التي جمعها استبيان “الانتقال من المدرسة إلى العمل”، والذي أجراه مشروع “عمل للشباب” (Work4Youth) المشترك بين منظمة العمل الدولية ومؤسسة ماستركارد (Mastercard) في مصر، في الفترة الواقعة بين شهري نوفمبر وديسمبر 2012.
تبحث هذه الورقة في التطورات التي طرأت على حياة الشباب في مصر خلال ثلاث مراحل انتقالية (الدراسة، والتوظّف، وتكوين الأسرة)، وصولاً إلى سن النضج. وتدرس ارتباط طبيعة هذه المراحل بالنوع الاجتماعي، والطبقة الاجتماعية، والتحصيل التعليمي.
يلخص هذا التقرير نتائج ندوة الأدلة التي عقدت في العاصمة القطرية الدوحة، من 06-08 مارس/ أذار 2014، حيث ناقش الممارسين والأكاديميين وصانعي السياسات الأدلة خلال الندوة “ما يمكن عمله” من حيث البرامج والسياسات الرامية إلى تحسين وزيادة فرص عمل الشباب وإنتاجيتهم .
إصدار المجلس الوطني المصري للتنافسية، بتمويل جزئي من مؤسسة “صلتك”. ان النسخة التاسعة من تقرير التنافسية المصرية تركز على إعادة هيكلة المؤسسات في مصر.
يقارن هذا الموجز الذي أعدّه معهد غالوب ما بين أوضاع البطالة والعمالة الناقصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من جهة، ومثيلاتها في مناطق العالم الرئيسية، تبعاً لبيانات العام 2012.
يضمّ كتاب “التصدّي لتحدي 100 مليون شاب عربي: وجهات نظر حول تشغيل الشباب في العالم العربي في العام 2012” مجموعة من المقالات التي كتبها أعضاء مجلس الأجندة العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي في العالم العربي.
بتمويل من مؤسسة «صلتك»، يعدّ هذا التقرير الدراسة الأولى التي تتلمّس تأثير ثورة يناير 2011 بشأن ريادة الأعمال في البلاد، بالاستعانة بعينة تمثيلية على الصعيد الوطني.
(more…)
في هذه القطعة التي نشرت أصلاً في “ليبيا هيرالد”، يقدّم بول داير وحافظ الغويل “نظرة مبدئية عامة على عناصر الاستراتيجية الاقتصادية متعددة الجوانب، الرامية إلى الانتقال بليبيا من وضعها الحالي بما يعاني من مشاكل اقتصادية، إلى اقتصاد ناهض يقوده القطاع الخاص، بما يساعد ليبيا على تجنب العقبات التي كثيراً ما تواجهها الاقتصادات المعتمدة على النفط”. (more…)
أعدّ البنك الدولي هذا التقرير قبيل انطلاق الربيع العربي، ويتوقع مطالب الاندماج الاجتماعي والاقتصادي التي عبر عنها الشباب المغربي خصوصاً بعد فبراير 2011. منذ ذلك الحين، تم تضخيم هذه المطالب ووصلت إلى مستوى جديد من الإلحاح.