يلخص هذا التقرير نتائج ندوة الأدلة التي عقدت في العاصمة القطرية الدوحة، من 06-08 مارس/ أذار 2014، حيث ناقش الممارسين والأكاديميين وصانعي السياسات الأدلة خلال الندوة “ما يمكن عمله” من حيث البرامج والسياسات الرامية إلى تحسين وزيادة فرص عمل الشباب وإنتاجيتهم .
إصدار المجلس الوطني المصري للتنافسية، بتمويل جزئي من مؤسسة “صلتك”. ان النسخة التاسعة من تقرير التنافسية المصرية تركز على إعادة هيكلة المؤسسات في مصر.
يقارن هذا الموجز الذي أعدّه معهد غالوب ما بين أوضاع البطالة والعمالة الناقصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من جهة، ومثيلاتها في مناطق العالم الرئيسية، تبعاً لبيانات العام 2012.
يتناول هذا الموجز تلك الروابط، والعديد من الأسئلة الأخرى المتعلقة بحالة العمل التطوعيّ الراهنة في العالم العربي، بما يشمل فئة الشباب من 15 إلى 29 عاماً، ممن يرجّح تطوعهم في المنظمات، وكذلك بالإضافة إلى تحديد هويات هؤلاء الشباب.
يضمّ كتاب “التصدّي لتحدي 100 مليون شاب عربي: وجهات نظر حول تشغيل الشباب في العالم العربي في العام 2012” مجموعة من المقالات التي كتبها أعضاء مجلس الأجندة العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي في العالم العربي.
أطلقت صلتك وغالوب في العام 2009 مؤشر “صلتك” ليكون وسيلة لقياس مستوى الفرص الاقتصادية والاندماج بين الشباب العربي، وتتبع التغيرات التي تطرأ مع مرور الزمن. ويشتمل مؤشر العام 2012 على نتائج من 19 دولة عربية، بالإضافة إلى جمهورية أرض الصومال.
صُمّمت خريطة منظومة ريادة الأعمال في قطر لتكون أداة مفيدة وقيّمة بيد جميع روّاد الأعمال، ومنظّمات الدعم، وصناع القرار المشاركين في بيئة ريادة الأعمال في دولة قطر.
بتمويل من مؤسسة «صلتك»، يعدّ هذا التقرير الدراسة الأولى التي تتلمّس تأثير ثورة يناير 2011 بشأن ريادة الأعمال في البلاد، بالاستعانة بعينة تمثيلية على الصعيد الوطني.
(more…)
في هذه القطعة التي نشرت أصلاً في “ليبيا هيرالد”، يقدّم بول داير وحافظ الغويل “نظرة مبدئية عامة على عناصر الاستراتيجية الاقتصادية متعددة الجوانب، الرامية إلى الانتقال بليبيا من وضعها الحالي بما يعاني من مشاكل اقتصادية، إلى اقتصاد ناهض يقوده القطاع الخاص، بما يساعد ليبيا على تجنب العقبات التي كثيراً ما تواجهها الاقتصادات المعتمدة على النفط”. (more…)
أعدّ البنك الدولي هذا التقرير قبيل انطلاق الربيع العربي، ويتوقع مطالب الاندماج الاجتماعي والاقتصادي التي عبر عنها الشباب المغربي خصوصاً بعد فبراير 2011. منذ ذلك الحين، تم تضخيم هذه المطالب ووصلت إلى مستوى جديد من الإلحاح.