العودة إلى الأعلى

الشركاء

الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (ريادة)

المؤسسة الدولية للشباب

مايكروسوفت

البرامج

التعاون مع الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (ريادة)

تتولى ريادة مهمة النهوض بقطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز دورها في الاقتصاد الوطني وذلك من خلال تقديم مجموعة متكاملة من الخدمات الفنية والتدريبية والاستشارية. وتتعاون صلتك مع ريادة من خلال برنامج السياسات وبرنامج تطوير وريادة المشاريع:

1. برنامج السياسات

تعاونت صلتك مع مؤسسة ريادة على دراسة أولية لتأسيس “مرصد ريادة الأعمال” الذي يهدف لتوفير معلومات لصناع القرار حول التقدم الذي يحققه رياديي الأعمال في عُمان وطبيعة الصعوبات التي تواجههم أثناء تأسيس أعمالهم أو توسيعها. قامت الدراسة الأولية ببحث ميداني تضمن مقابلات مع مجموعة من رياديي الأعمال العمانيين ومن بينهم الفائزين بجائزة ريادة الأعمال في عام 2015 و2016، كما تم تنظيم ورشة عمل مشتركة حول مخرجات الدراسة الأولية وكيفية مأسسة هذا النوع من البحث والمتابعة بما فيها من دعم لجهود ريادة لا سيما في مجال السياسات والإجراءات المساندة لرياديي الأعمال.

2. برنامج تطوير وريادة المشاريع

تم تنظيم دورة تدريبية في سبتمبر 2015 على برنامج “إبني مشروعك” المعد من قبل المؤسسة الدولية للشباب بالتعاون مع شركة مايكروسوفت. شارك عدد من المدربين العُمانيين في الدورة التي جاءت كخطوة أولى للتعاون بين ريادة ومؤسسة صلتك ليشمل تنفيذ برامج لدعم وتمكين رياديي الأعمال الفائزين بجائزة ريادة الأعمال التي منحتها الهيئة لأبرز رياديي أعمال وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة في عُمان في ذلك العام.

هدفت الدورة إلى تعزيز قدرات كوادر التوجيه والدعم في سلطنة عُمان من أجل تقديم برنامج “تأسيس الأعمال التجارية ” لأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وفي نوفمبر 2015 تم تنظيم أول دورة تدريبية لرياديي الأعمال من قبل الهيئة والمدربين العمانيين بدعم وإشراف صلتك والمؤسسة الدولية للشباب.

مركز التوجيه والتوظيف بجامعة الشرقية

تعاونت صلتك مع جامعة الشرقية لتأسيس مركز للتوجيه المهني والتوظيف للطلاب والخريجين. وقد استفاد المركز من خدمات برنامج تمهيد للتوجيه المهني، إضافة إلى تقديم دورات تدريبية وفعاليات لصقل مهارات الطلاب التي تساعدهم في الانتقال إلى بيئة العمل. وينخرط المركز بشكل مباشر مع القطاع الخاص لدعم فرص التدريب والفرص الوظيفية.