-
استحداث فرص العمل وعوائد التعليم في العالم العربي
مارس ۰۱, ۲۰۱٦يوفر هذا الموجز تحليلاً لعوائد التعليم في العالم العربي مقارنة مع المناطق أخرى، وآثاره على استحداث فرص العمل للشباب، وتداعيات السياساتية.قراءة المزيد -
تفاوت الفرص في تعليم وتوظيف الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
مارس ۲۹, ۲۰۱۵تحدّث هذه الورقة الكتابات المنشورة سابقاً عن مراحل انتقال الشباب من المدرسة إلى العمل في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ضوء أدلة جديدة عن تفاوت الفرص. تفاوت الفرص في تعليم وتوظيف الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورقة عمل (15-1) خلاصة تأتي هذه الورقة بمثابة تحديث للأدبيّات المنشورة سابقاً عن مراحل انتقال الشباب من المدرسة إلى العمل في بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في ضوء الأدلة الجديدة عن تفاوت الفرص. وترى أن مناقشة مراحل الانتقال استناداً إلى تجربة "شباب عاديين" تغفل تفاوتاً مهماً في تجارب شباب ينحدرون من خلفيات اجتماعية واقتصادية مختلفة، وأن هذه الاختلافات يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند وضع السياسات، بغية تسهيل مراحل انتقال الشباب. وترصد ورقة العمل تفاوتاً كبيراً تشهده المنطقة بأكملها، علاوة على ارتفاع كبير في تفاوت الفرص في عدة بلدان. وتؤثر حالة العائلة والبيئة الاجتماعية التي ينشأ فيها الطفل، تأثيراً كبيراً على فرصة دخوله المدرسة، ووصوله إلى المرحلة الثانوية، عدا عن تأثيرها على تحصيله في الرياضيات والعلوم، وعلى جودة الأعمال التي يحظى بها لدى بلوغه سن النضج. وإلى ذلك، تناقش الورقة بعض الأسباب الكامنة وراء ارتفاع حدة تفاوت الفرص، لا سيما في الامتحانات الوطنية التي تهتم بمجموعة محدودة من المهارات، ما يؤدي إلى تدني تكافؤ الفرص.قراءة المزيد -
خدمات التمويل الصغير الموجهة للشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
مارس ۰۱, ۲۰۱۵يستكشف هذا التقرير مستوى ونوع الخدمات المالية وغير المالية التي تقدمها مؤسسات التمويل الأصغر للشباب، ومواقف هذه المؤسسات منهم، والمساعدة اللازمة لتوسيع رقعة الوصول إليهم، وذلك من خلال استبيانٍ آراء 43 مؤسسة تمويل أصغر في 10 بلدان عربية. في حين تحذّر التقارير الحديثة من خطورة إقصاء الشباب واستبعادهم اقتصادياً ومالياً، فإن المعلومات المتوفّرة قليلة جداً بشأن الخدمات المالية وغير المالية التي تقدّمها مؤسسات التمويل الأصغر، وغيرها من الوسطاء الماليين في المنطقة، للشباب العرب. ولهذا الغرض، يستكشف هذا التقرير مستوى ونوع الخدمات المالية وغير المالية التي تقدمها مؤسسات التمويل الأصغر للشباب، ومواقف هذه المؤسسات منهم، والمساعدة اللازمة لتوسيع رقعة الوصول إليهم، وذلك من خلال استبيانٍ آراء 43 مؤسسة تمويل أصغر في 10 بلدان عربية. يستطلع الاستبيان نظرة مؤسسات التمويل الأصغر للشباب من حيث تحديد أولوياتها في السوق، وتوفير الخدمات لهذه الشريحة، ويقيّم أداء محافظها المخصصة لقروض الشباب بالمقارنة مع محافظها المخصصة للبالغين.قراءة المزيد -
الدرب الطويل: البطالة والاستقلالية المتأخرة لدى الشباب العربي
نوفمبر ۰۲, ۲۰۱٤يتمحور هذا المصوّر على بطالة الشباب وأثرها على تأخر الاستقلال، وهي المسألة التي تسهم بشكل مباشر وغير مباشر في المشاكل المستمرة في المنطقة. فمع أعلى معدل لبطالة الشباب في العالم، فإن 28% من القوى العاملة الشبابيّة في المنطقة (بين 15 و24 عاماً) هم من دون وظيفة. وهذا يعني أن أكثر من 7 ملايين من الشباب العرب يتعيّن عليهم الانتظار فترة أطول للحصول على أول خبرة مهنية، وبالتالي لا يتمكنون من البدء بالادّخار من أجل تأمين منزل ومن ثمّ الزواج، ولا يقدرون في نهاية المطاف على الاستقلال ليشقوا بأنفسهم مسار حياتهم. ان "الدرب الطويل- The Long Run" هو مصوّر معلوماتي (إنفوغرافيك) يمثّل حصيلة تعاون بين مؤسستي "صلتك" و"فيجوالايزينغ إمباكت".قراءة المزيد -
العمليات المصرفية الموجهة للشباب: دليل تطوير برامج ادخار شبابية مبتكرة
أكتوبر ۲۸, ۲۰۱٤يعدّ هذا الكتاب دليلًا موجّهاً للمؤسسات التي تتلقى إيداعات مالية، في أي مرحلة من مراحل تطوير برامج ادخار شبابية، ابتداء من المؤسسات التي تستكشف إمكانية تقديم خدمات ادخار شبابية، وصولًا إلى تلك التي تقدم خدمات ومنتجات شبابية لكنها تبحث عن أفكار واستراتيجيات جديدة من أجل تطوير الأداء. كما يوضّح هذا الكتاب المنهجية التي تعتمدها "الشبكة المصرفية العالمية للمرأة- Women’s World Banking’s " في تصميم برامج ادّخار شبابي وتنفيذها وتطبيقها وتقييمها، بالاستناد إلى خبرتها في توفير مساعدات تقنيّة قدّمتها إلى برامج أطلقتها ثلاث مؤسسات مالية في ثلاثة بلدان. تعتمد هذه الوثيقة أيضاً على مطبوعات "الشبكة المصرفية العالمية للمرأة "التسويقية، لما فيها من مواضيع كثيرة قابلة للتطبيق على الادّخار الشبابي. ويغطي الدليل المواضيع التالية: دراسة جدوى الادّخار الشبابي، تفاصيل مراحل تصميم برامج الادّخار، تطبيق البرامج من المرحلة التجريبية الى مرحلة طرح المشروع وتقييم البرامج. تم نشر هذا الدليل باللغة الإنجليزية من قبل "الشبكة المصرفية العالمية للمرأة" وقد أنتجت مؤسسة "صلتك" النسخة العربية.قراءة المزيد -
ندوة الآدلة: زيادة إنتاجية الشباب في الشرق الآسط وشمال أفريقيا
مارس ۳۰, ۲۰۱٤يلخص هذا التقرير نتائج ندوة الأدلة التي عقدت في العاصمة القطرية الدوحة، من 06-08 مارس/ أذار 2014، حيث ناقش الممارسين والأكاديميين وصانعي السياسات الأدلة خلال الندوة "ما يمكن عمله" من حيث البرامج والسياسات الرامية إلى تحسين وزيادة فرص عمل الشباب وإنتاجيتهم . أقيمت "ندوة الآدلة: زيادة إنتاجية الشباب في الشرق الآسط وشمال أفريقيا" في الفترة من ٦ إلى ٨ مارس/آذار٢٠١٤ في جامعة جورج تاون بالدوحة، قطر. ضمت قائمة الرعاة مؤسسة صلتك، والمعهد العربي لإنماء المدن ومعمل عبد اللطيف جميل لمكافحة الفقر. ضمت هذه الندوة ٩٣ من الممارسين والآكاديميين وصانعي السياسات والباحثين بهدف عرض ومناقشة الآسس القائمة على الآدلة لما "ما يمكن عمله" من حيث البرامج والسياسات الرامية إلى تحسين وزيادة فرص عمل الشباب وإنتاجيتهم. وقدم التقرير النهائي لمحة عامة عن القضايا التي أثيرت خلال الندوة، مع النتائج والتوصيات التي خرجت بها عمليات تقييم الأثر التي اكتملت مؤخراً حول تشغيل الشباب وريادة الأعمال والانتاجية. وايضاً تحفيز المزيد من الشراكة بين الجهات المانحة وصانعي السياسات والباحثين بهدف تطوير معرفتنا بالأساليب الناجحة وغير الناجحة في تعزيز فرص التشغيل وريادة الأعمال للشباب في العالم العربي.قراءة المزيد -
موجز مؤشر “صلتك”: العمالة الناقصة في منطقة الشرق الأوسط
ديسمبر ۳۰, ۲۰۱۳يقارن هذا الموجز الذي أعدّه معهد غالوب ما بين أوضاع البطالة والعمالة الناقصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من جهة، ومثيلاتها في مناطق العالم الرئيسية، تبعاً لبيانات العام 2012. ويركّز تحديداً على مستوياتها في أوساط الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و29 عاماً، والذين يرجّح أن يكونوا جزءاً من القوى العاملة في بلدانهم، أو هم يحاولون أن يكونوا جزءاً منها. كما يقارن الموجز مستويات العمالة الناقصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر مختلف الفئات العمرية ومستويات التحصيل العلمي. نتائج البحث الرئيسية تمتلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلى معدل لبطالة الشباب في العالم. معدّل العمالة الناقصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هو من بين أعلى المعدلات في العالم. على الصعيد العالمي، يمتلك شباب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واحداً من أعلى معدلات العمالة الناقصة بالمقارنة مع أقرانهم في مناطق أخرى. تمتلك شابات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلى معدلات البطالة بين الشابات في العالم.قراءة المزيد -
موجز مؤشر “صلتك”: العمل التطوعيّ المرتبط بريادة الأعمال لدى الشباب العرب
ديسمبر ۲۸, ۲۰۱۳يتناول هذا الموجز تلك الروابط، والعديد من الأسئلة الأخرى المتعلقة بحالة العمل التطوعيّ الراهنة في العالم العربي، بما يشمل فئة الشباب من 15 إلى 29 عاماً، ممن يرجّح تطوعهم في المنظمات، وكذلك بالإضافة إلى تحديد هويات هؤلاء الشباب. لطالما كان العمل التطوعي جزءاً مهماً من الحياة الاقتصادية والثقافية والمدنية في العالم العربي. وقد راح يكتسب أهمية أكثر من ذي قبل مع بدء الانتفاضات في 2011. وفيما يضطلع المجتمع المدني في بعض البلدان بدور أكبر من أي وقت مضى، فإنه بات في بلدان أخرى، يضطلع بدور مهم، أو بدور مختلف، للمرة الأولى. لكن بمقدور بلدان العالم العربي كلها أن تستفيد من توفير فرص تطوع أكبر للشباب، إذا ما ركّزت على الفرص ذات التوجه الخدمي، بما يتضمن التدريب على المهارات، والمساعدة التعليمية، والتنمية المجتمعية. ويجد معهد غالوب أنّ ثمّة روابط بين العمل التطوعيّ لدى الشباب وبين ريادة الأعمال؛ ما يعني أن من شأن هذا التركيز أن يدعم توفير فرص العمل، الذي تشتد الحاجة إليه في العالم العربي. فالشباب الذين يتطوعون أكثر إمكانية للوصول إلى التدريب والتمويل والشركاء اللازمين لبدء الأعمال، بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا يتطوّعون. يتناول هذا الموجز تلك الروابط، والعديد من الأسئلة الأخرى المتعلقة بحالة العمل التطوعيّ الراهنة في العالم العربي، بما يشمل فئة الشباب من 15 إلى 29 عاماً، ممن يرجّح تطوعهم في المنظمات، وكذلك بالإضافة إلى تحديد هويات هؤلاء الشباب. تستند الإجابات إلى نتائج استبيانات أجريت في 19 بلداً ومنطقة في العالم العربي، بالإضافة إلى منطقة "أرض الصومال" في الصومال عام 2011. تزوّد هذه المعلومات صانعي السياسات برؤى معمّقة جديدة بشأن البرامج التطوعية، وسبل مساهمتها في الوصول إلى مجتمعات معافاة مزدهرة. نتائج البحث الرئيسية يعدّ الشباب في العالم العربي من أقل شباب العالم الذين تطوعوا بوقتهم لصالح إحدى المنظمات في الشهر الماضي. يحظى الشبان والشابات ممن تطوّعوا بفرصة أكبر للتعرف على شخص يثقون به إلى درجة بدء أعمال معه، والوصول إلى ما يلزمهم من "تدريب" و"تمويل" لإطلاقها، باعتبارهما العاملين الحاسمين في ريادة الأعمال. تكتسي هذه العلاقات بأهميتها في مختلف البلدان، على مختلف مستويات نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي. يتباين العمل التطوعيّ بين البلدان وفقاً لدخلها. فشباب البلدان متوسطة الدخل في العالم العربي كانوا في الشهر الماضي أقل ميلاً من المتوسط للتطوّع بوقتهم لصالح إحدى المنظمات. الوعي بالمنظمات الاجتماعية والمؤسسات غير الحكومية والمؤسسات الخيرية التي توفر الفرص لخدمة المجتمع هو الأعلى في أوساط الشباب في البلدان العربية مرتفعة الدخل. لكن هذا الوعي بوجود فرص للتطوّع لا يُترجم دائماً إلى معدلات تطوع أعلى. تساوى تقريباً الشبان والشابات في بلدان عربية كثيرة- متوسطة الدخل خاصة- في القول إنّهم تطوّعوا بوقتهم لصالح إحدى المنظمات خلال الشهر الماضي.قراءة المزيد -
التصدي لتحدي 100 مليون شاب عربي
ديسمبر ۱۵, ۲۰۱۳يضمّ كتاب "التصدّي لتحدي 100 مليون شاب عربي: وجهات نظر حول تشغيل الشباب في العالم العربي في العام 2012" مجموعة من المقالات التي كتبها أعضاء مجلس الأجندة العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي في العالم العربي. وقد تم نشر التقرير بمثابة استجابة مباشرة للمستوى العالي والفريد الذي يميّز العالم العربي من حيث معدلات بطالة الشباب، بغية المساعدة في الحفاظ على المكاسب الاقتصادية المبكرة من حيث الاستقرار السياسي والوعود الاقتصادية التي أعقبت الربيع العربي. وهذا يغطي المواضيع التالية: الابتكار الاجتماعي والمقاربات الجديدة لتحديات التوظيف، محددات وتحديات الوضع الراهن لبطالة الشباب، تمكين المرأة اقتصادياً، بناء المجتمع المدني العربي لتعزيز النمو الاقتصادي، توفير القروض، البرامج الاقتصادية للأحزاب الإسلامية العربية، التعليم من أجل العمل، نقلة نوعيّة نموذجية في الحكومة: من توفير فرص العمل إلى تمكين توفير فرص العمل. تم تأليف هذا الكتاب في الأصل باللغة الإنجليزية، وأصدره المنتدى الاقتصادي العالمي. وأنتجت "صلتك" النسخة العرّبية منه.قراءة المزيد -
موجز مؤشر “صلتك”: يوليو 2013
نوفمبر ۱۹, ۲۰۱۳أطلقت صلتك وغالوب في العام 2009 مؤشر "صلتك" ليكون وسيلة لقياس مستوى الفرص الاقتصادية والاندماج بين الشباب العربي، وتتبع التغيرات التي تطرأ مع مرور الزمن. ويشتمل مؤشر العام 2012 على نتائج من 19 دولة عربية، بالإضافة إلى جمهورية أرض الصومال. شهدت العديد من البلدان تغيراً في نتائج مؤشرها، صعوداً أو هبوطاً، ما يؤكد الطبيعة الديناميكية لأبعاد المؤشر، وآثار تطورات الأحداث الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي شهدتها المنطقة. يقيس مؤشر "صلتك" مدى التقدّم المحرز على أرض الواقع، كما يعكس في الوقت نفسه تغيرات رؤى الشباب العربي، إيجاباً أو سلباً. كما يقدم هذا التقرير تحليلاً للعوامل الأكثر تأثيراً في مؤشر "صلتك" لكل بلد جرت دراسته. حيث يركز المؤشر على ثلاثة ركائز رئيسية لازمة لفتح الفرص أمام الشباب في العالم العربي، وهي: الوصول، والسياسات، والحالة الفكرية. يدرس مؤشر "الوصول" مدى نفاذ الشباب إلى خدمات التدريب على المهارات التي يشتدّ الطلب عليها والتي تلبي متطلبات السوق، وتعزيز فرص حصولهم على خدمات التوظيف؛ وكذلك تطوير قدرة الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة على الوصول إلى رأس المال، وخدمات تطوير الأعمال، والنفاذ إلى الأسواق. فلكي ينجح الشباب في العثور على عمل مأجور، فإنهم يحتاجون إلى التدريب على المهارات، وإلى المشورة المهنية، وإلى خدمات التوظيف المرتبطة بمتطلبات السوق. إلا أن الأبحاث تظهر أن عدد الوظائف المتاحة إقليمياً لن يكفي لتوظيف الشباب الذين يدخلون سوق العمل، حتى لو كان لديهم من المهارات ما يرغب به أرباب العمل، وذلك نظراً لكثرة أعداد الشباب. إنّ هذه الحقيقة تحرك الحاجة إلى التركيز على تلبية احتياجات روّاد الأعمال الشباب للوصول إلى المنتجات والخدمات المالية، وخدمات تطوير الأعمال، وإلى الروابط التي توصلهم إلى سلاسل التوريد وإلى الأسواق الوطنية والإقليمية والعالمية. إنّ توفير مثل هذا الدعم يمكّنهم من النمو والتوسع بحيث يصبحون محركاً للنمو الاقتصادي، وتوفير فرص العمل المحلية. فيما يدرس مؤشر "السياسات" مدى اعتماد سياسات تمكينية تشجّع زيادة التوظيف والفرص الاقتصادية أمام الشباب، وتعزّز إدماجهم الاجتماعي. يتعيّن على القادة صياغة سياسات حكومية تتمكّن من تحسين بيئة الأعمال والقدرة التنافسية لسوق العمل، وتعزيز فرص العمل وعموم الفرص الاقتصادية أمام الشباب. يدرس مؤشر "الحالة الفكرية" مدى تقدير المجتمع ودعمه لمساهمات الشباب في رأس المال الاقتصادي والاجتماعي، وتعزيز إطلاع الشباب على حقائق حياة العمل. ويظهر البحث العديد من العوامل التي تساعد أو تعيق مسيرة الشباب إلى الوظائف وإلى الاندماج الاجتماعي. إنّ من المهم الاستناد على القيم التقليدية في تحسين المواقف تجاه مختلف أنواع العمل، والمعايير المتعلقة بالنوع الاجتماعي، والدعم الأسري والاجتماعي الذي يعزّز مشاركة الشباب في المجتمع وفي الاقتصاد.قراءة المزيد